صورة وتعليق

ساعة بلدية أمدرمان تُحفة معمارية كانت إحدى المعالم البارزة -ولا زالت- في العاصمة الوطنية أمدرمان. يُقال إن هذه الساعة وُضعت

فتيانٌ من قبيلة (أم بررو) وهم يضعون الزينة للمشاركة في أحد المهرجانات المحلية. تصوير: خالد بحر

مواطنون يحتفلون على إنغام الرقصات الشعبية في ساحة الحرية بوصول قادة الجبهة الثورية إلى العاصمة السودانية الخرطوم، بعد توقيع إتفاقية

في أماكن قصية من السودان -المترامي الأطراف- يظل جهاز الراديو هو الكائن الأليف للمحرومين من نعمة الإنفجار التكنلوجي في البث

ثائر يقف متحدياً وهو قُبالة أحد مباني الأمن الذي يُطلق عليه موقف شندي. في سنوات ما قبل الثورة كان يمكن

ما يُميز ثورة ديسمبر، التي وضعت أسس التحول الديمقراطي في السودان؛ المشاركة الواسعة للسودانيات والسودانيين. في هذه الصورة مجموعة من

تُشكل غابة السنط بالخرطوم، أكبر غطاء نباتي في الولاية. وتلعب دوراً مهماً جداً في التوازن البيئي للمنطقة، علاوة على أنها

طفلة ترفع علامة النصر وهي تقف أمام لافتة قماشية لمشاركين ضمن موكب إحياء ذكرى اعتصام المزارعين بنادي الأسرة في الخرطوم،

يظل سؤال إدارة التنوع الثقافي، هو السؤال الأكثر إلحاحآ في الفترة الإنتقالية، لا بل في مجل مستقبل التعايشي السلمي في